ستتعلم استراتيجية "صوتي" وهي طريقة مكونة من 4 محاور عملية تكشف سبب سكوتك وتبدأ معك أول خطوات التحرر:
ستتعلم استراتيجية "صوتي" وهي طريقة مكونة من 4 محاور عملية تكشف سبب سكوتك وتبدأ معك أول خطوات التحرر:
سنكتشف معًا ما هو "صوتك الحقيقي"، وما علاقة عدم معرفة الذات بعدم القدرة على التعبير.
نغوص في المعيقات النفسية والعاطفية، مثل الخوف من الانتقاد أو حكم الآخرين، والأحكام الذاتية التي تكبّلك.
نصل إلى جذور المشكلة من الطفولة أو التجارب السابقة، ونبدأ رحلة التحرر منها بتمارين مدروسة.
خطوات يومية بسيطة تساعدك على كسر الصمت واستعادة صوتك تدريجيًا، بثقة وبدون خوف.
تخاف من التعبير أمام الآخرين.
تتردد قبل الكلام خوفًا من الرفض أو السخرية.
تحس أن في داخلك كلام كثير… لكنه عالق في حلقك.
تملك موهبة أو رسالة، لكنك لا تعرف كيف تعبّر عنها.
تبحث عن التحرر من الأحكام، وتريد أن تسمع صوتك من جديد.
تخاف من التعبير أمام الآخرين.
تتردد قبل الكلام خوفًا من الرفض أو السخرية.
تحس أن في داخلك كلام كثير… لكنه عالق في حلقك.
تملك موهبة أو رسالة، لكنك لا تعرف كيف تعبّر عنها.
تبحث عن التحرر من الأحكام، وتريد أن تسمع صوتك من جديد.
صوتك مش ضعيف… هو فقط مقيد
مقيد بالخوف، بالحكم، بالصمت الطويل…
لكن اليوم، أمامك فرصة حقيقية لتسمعه من جديد…
هذه ليست جلسة تحفيز عابرة،
بل بداية رحلة حقيقية… ترجعك لنفسك، لهويتك، لصوتك.
إذا وصلت لهنا، فربما صوتك الداخلي يناديك:
"أنا أستحق أن أُسمَع… أنا أستحق أن أكون حر".
صوتك مش ضعيف… هو فقط مقيد
مقيد بالخوف، بالحكم، بالصمت الطويل…لكن اليوم، أمامك فرصة حقيقية لتسمعه من جديد…
هذه ليست جلسة تحفيز عابرة،
بل بداية رحلة حقيقية… ترجعك لنفسك، لهويتك، لصوتك.
إذا وصلت لهنا، فربما صوتك الداخلي يناديك:"أنا أستحق أن أُسمَع…
أنا أستحق أن أكون حر".